فصل: إعراب الآية رقم (31):

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: مشكل إعراب القرآن



.إعراب الآية رقم (30):

{وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ}.
(عزير ابن) مبتدأ وخبر، وكذا (المسيح ابن الله)، والجارّ (بأفواههم) متعلق بحال من (قولهم)، وجملة (يضاهئون) حال من الضمير في (قولهم)، وجملة (قاتلهم الله) مستأنفة، (أنى) اسم استفهام حال، وجملة (يؤفكون) حال من هاء (قاتلهم).

.إعراب الآية رقم (31):

{اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلا لِيَعْبُدُوا إِلَهًا وَاحِدًا لا إِلَهَ إِلا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}.
(أربابا) مفعول ثان، الجار (من دون) متعلق بنعت لـ (أربابا)، وجملة (وما أمروا) حاليّة من الواو في (اتخذوا)، (لا إله إلا هو): (لا) نافية للجنس، و(إله) اسمها، والخبر محذوف تقديره: مستحق للعبادة، (إلا) للحصر، (هو) بدل من الضمير المستتر في الخبر المحذوف، والجملة نعت ثان لـ(إله)، (سبحانه) مفعول مطلق، وعامله محذوف تقديره: نسبح، وجملته مستأنفة. الجار (عما) مُؤَلَّف مِن (عن) الجارّة و(ما) المصدرية، والمصدر المجرور متعلق بـ نسبح المقدرة.

.إعراب الآية رقم (32):

{يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}.
جملة (يريدون) مستأنفة، والمصدر (أن يطفئوا) مفعول به لـ(يريد)، والمصدر (أن يتم) مفعول به لـ(يأبى) وتقدير الكلام: لا يريد الله إلا إتمام؛ لأن الاستثناء المفرغ مسبوق بنفي، وقوله (ولو كره): الواو حالية عطفت الواو على حال محذوفة أي: يتم نوره في كل حال، ولو في هذه الحال، وهذا لاستقصاء الأحوال. وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله. وجملة (ولو كره الكافرون) حالية من الإتمام المتقدم.

.إعراب الآية رقم (34):

{وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ}.
جملة (والذين يكنزون) مستأنفة، وجملة (فبشِّرهم) خبر (الذين)، والفاء زائدة ولحقت الفاء بالخبر تشبيها للموصول بالشرط.

.إعراب الآية رقم (35):

{يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ}.
(يوم) ظرف زمان متعلق بـ (يُعَذَّبون) مقدرا، وجملة الفعل المقدر مستأنفة، ونائب فاعل (يحمى) ضمير تقديره هو، يعود على الوقود، والجارَّان متعلقان بـ (يحمى)، وجملة (هذا ما كنزتم) مقول القول لقول محذوف في محل نصب، وجملة القول المحذوف معطوفة على جملة (تُكوى) والتقدير: ويقال هذا ما كنزتم، وجملة (فذوقوا) معطوفة على جملة (هذا ما كنزتم) في محل نصب، وهي من تمام القول.

.إعراب الآية رقم (36):

{إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ}.
(اثنا): خبر (إن) مرفوع بالألف؛ لأنه ملحق بالمثنى، (عشر) جزء مبني على الفتح لا محل له، و(شهرا) تمييز، والجار بعده متعلق بنعت لـ (اثنا عشر). وجملة (منها أربعة حرم) نعت (اثنا عشر)، وجملة (ذلك الدين) مستأنفة لا محل لها، وكذا جملة (فلا تظلموا). وقوله (كافة): حال من (المشركين)، والكاف في (كما) اسم بمعنى مثل، نائب مفعول مطلق، أي: قتالا مثل قتالهم لكم، و(ما) مصدرية، والمصدر المؤول (أن الله مع المتقين) سدّ مسدّ مفعولي علم.

.إعراب الآية رقم (37):

{إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِهِ الَّذِينَ كَفَرُوا يُحِلُّونَهُ عَامًا وَيُحَرِّمُونَهُ عَامًا لِيُوَاطِئُوا عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ فَيُحِلُّوا مَا حَرَّمَ اللَّهُ زُيِّنَ لَهُمْ سُوءُ أَعْمَالِهِمْ}.
الجار (في الكفر) متعلق بنعت لـ(زيادة). وجملة (يضل به الذين) خبر ثان. وجملة (يُحِلُّونه) حال من (الذين)، وجملة (زُيِّن لهم سوء) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (38):

{مَا لَكُمْ إِذَا قِيلَ لَكُمُ انْفِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ اثَّاقَلْتُمْ إِلَى الأَرْضِ أَرَضِيتُمْ بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا مِنَ الآخِرَةِ فَمَا مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلا قَلِيلٌ}.
(ما لكم): اسم استفهام مبتدأ، الجار (لكم) متعلق بالخبر، والجملة الشرطية حال من الضمير في (لكم)، الجار (من الآخرة) متعلق بحال من (الحياة)، وجملة (أرضيتم) مستأنفة، وجملة (فما متاع الحياة) مستأنفة، و(ما) مهملة لانتقاض نفيها بـ (إلا).

.إعراب الآية رقم (39):

{إِلا تَنْفِرُوا يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَيَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلا تَضُرُّوهُ شَيْئًا}.
(عذابا): نائب مفعول مطلق؛ لأنه اسم مصدر،والمصدر تعذيب، وقوله (غيركم): نعت (قوما)، و(غير) نكرة ولو أُضيف؛ لأنه موغل في الإبهام، وقوله (شيئا): نائب مفعول مطلق أي: ولا تضرُّوه ضررا قليلا أو كثيرا.

.إعراب الآية رقم (40):

{إِلا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا}.
(إذ) ظرف زمان متعلق بـ (نصره)، وقوله (ثاني): حال من مفعول (أخرجه) و(اثنين) مضاف إليه مجرور بالياء؛ لأنه ملحق بالمثنى، (إذ هما) بدل من (إذ) الأولى، و(إذ يقول) بدل من (إذ) الثانية، وتقارب الأزمنة ينزلها منزلة المتحدة، (هي العليا) ضمير فصل لا محل له، وجملة (وكلمة الله هي العليا) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (41):

{انْفِرُوا خِفَافًا وَثِقَالا وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ}.
(خفافا) حال من الواو في (انفروا)، وجملة (إن كنتم) مستأنفة، وجواب الشرط محذوف دَلَّ عليه ما قبله.

.إعراب الآية رقم (42):

{لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاتَّبَعُوكَ وَلَكِنْ بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنْفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ}.
جملة (ولكن بَعُدت) معطوفة على جملة (لو كان عرضا)، وجملة (وسيحلفون) معطوفة على جملة (ولكن بَعُدت)، وجملة الشرط وجوابه جواب القسم لا محل لها، ودلَّ على القسم (سيحلفون)، وجملة القسم وجوابه مقول القول أي: قائلين، وجملة (يُهْلِكون) حال من فاعل (سيحلفون)، وجملة (إنهم لكاذبون) مفعول به، وكسرت همزة (إن) لوجود اللام في خبر (إن).

.إعراب الآية رقم (43):

{عَفَا اللَّهُ عَنْكَ لِمَ أَذِنْتَ لَهُمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَتَعْلَمَ الْكَاذِبِينَ}.
(لِمَ) اللام جارة، و(ما) اسم استفهام في محل جر متعلق بالفعل، وحذفت ألفها لاتصال الجارّ بها، والجار متعلق بـ (أذنت)، والجار (لهم) متعلق بـ (أذنت)، وجاز تعلُّق حرفين بلفظ واحد بالفعل (أذنت) لاختلاف معنييهما؛ فالأولى للتعليل، والثانية للتبليغ. وجملة (أذنت) مستأنفة، والمصدر المؤول (أن يتبين) مجرور بـ(حتى) متعلق بفعل مُقَدَّر، أي: هَلا تَوَقَّفْتَ عن الإذن لهم.

.إعراب الآية رقم (44):

{لا يَسْتَأْذِنُكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ يُجَاهِدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالْمُتَّقِينَ}.
المصدر المؤول (أن يجاهدوا) منصوب على نزع الخافض (في) وجملة (والله عليم) مستأنفة، والجار (بالمتقين) متعلق بـ(عليم).

.إعراب الآية رقم (45):

{وَارْتَابَتْ قُلُوبُهُمْ فَهُمْ فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ}.
جملة (فهم يترددون) معطوفة على جملة (ارتابت)، والجارّ(في ريبهم) متعلق بـ(يترددون).

.إعراب الآية رقم (46):

{وَلَوْ أَرَادُوا الْخُرُوجَ لأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ}.
جملة (ولو أرادوا) مستأنفة، وجملة (ولكن كره) معطوفة على جملة (ولو أرادوا) لا محل لها، ونائب فاعل (قيل) ضمير المصدر.

.إعراب الآية رقم (47):

{لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ}.
(خبالا) مفعول ثان، وجملة (يبغونكم) حال من فاعل (أوضعوا) في محل نصب أي: أسرعوا حال كونهم باغين، وجملة (وفيكم سماعون) حال من فاعل (يبغونكم) في محل نصب. والكاف في قوله (يبغونكم) منصوبة على نزع الخافض أي: يبغون لكم.

.إعراب الآية رقم (48):

{لَقَدِ ابْتَغَوُا الْفِتْنَةَ مِنْ قَبْلُ وَقَلَّبُوا لَكَ الأُمُورَ حَتَّى جَاءَ الْحَقُّ وَظَهَرَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَارِهُونَ}.
اللام في (لقد) واقعة في جواب قسم مقدر، والفعل ماض مبني على الضم المقدر على الألف المحذوفة، والواو فاعل، والمصدر (أن جاء) مجرور بـ (حتى) متعلق بـ (قلَّبوا). وجملة (وهم كارهون) حالية من فاعل (ظهر).

.إعراب الآية رقم (49):

{وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ}.
الفعل (لا تَفْتِنِّي) مضارع مجزوم بالسكون، والنون الثانية للوقاية، (ألا) حرف تنبيه. وجملة (سقطوا) مستأنفة لا محل لها، وجملة (وإن جهنم لمحيطة) مستأنفة، والجارّ (بالكافرين) متعلق بـ(محيطة).

.إعراب الآية رقم (50):

{وَإِنْ تُصِبْكَ مُصِيبَةٌ يَقُولُوا قَدْ أَخَذْنَا أَمْرَنَا مِنْ قَبْلُ وَيَتَوَلَّوْا وَهُمْ فَرِحُونَ}.
جملة (ويتولَّوا) معطوفة على جملة بـ (يقولوا)، وجملة (وهم فرحون) حالية من الواو في (يتولوا)، في محل نصب.

.إعراب الآية رقم (51):

{قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}.
(ما) الموصولة فاعل (يصيبنا)، وجملة (هو مَوْلانا) حال من (الله)، وجملة (فليتوكل) مستأنفة لا محل لها، والفاء زائدة، واللام لام الأمر الجازمة.

.إعراب الآية رقم (52):

{قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلا إِحْدَى الْحُسْنَيَيْنِ وَنَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُمْ أَنْ يُصِيبَكُمُ اللَّهُ بِعَذَابٍ مِنْ عِنْدِهِ أَوْ بِأَيْدِينَا فَتَرَبَّصُوا إِنَّا مَعَكُمْ مُتَرَبِّصُونَ}.
(إلا) أداة حصر، (إحدى) مفعول به، وجملة (ونحن نتربص) معطوفة على مقول القول، والمصدر (أن يصيبكم) مفعول به لـ(نتربص)، وجملة (فتربصوا) مستأنفة. وجملة (إنا معكم متربصون) مستأنفة.

.إعراب الآية رقم (53):

{قُلْ أَنْفِقُوا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنْتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ}.
(طَوْعًا) مصدر في موضع الحال، وجملة (لن يتقبل منكم) مستأنفة في حيز القول، وكذا جملة (إنكم كنتم قوما).

.إعراب الآية رقم (54):

{وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلا وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنْفِقُونَ إِلا وَهُمْ كَارِهُونَ}.
المصدر (أن تقبل) منصوب على نزع الخافض (مِنْ)، والمصدر (أنهم كفروا) فاعل (منعهم)، وجملة (وهم كسالى) حال من الواو في (يأتون). جملة (وهم كارهون) حال من الواو في (ينفقون).